جزاكم الله خيرا على حسن إختيارك للموضوع
وبصراحة شديده
قلت أن بعض الناس يرمزون بحروف أجنبية ، ويريدون أن نشهر لهم الزواج
وفيها صيغة استنكار وتعجب ، وقلت أن الرسول لم يستحى من يقول لنسائه بأسمائهن
لكنى أعرف أن ما اعترف عليه الناس (ما كان فى عرفهم) مالم يؤثر فى خروج عن فرض أو سنة أو خشد لحياء فلا بأس به
ربما ساد فى العرف ألا ننادي بأسماء زوجاتنا جهرا
ربما نقول (يا أم فلان) أو ننادي عليها باسم إبنها الأكبر
وارى أنه لا شيئ فيه
وأما إن كان يرمز للإسم بحرف أو به كاملا لا يؤثر
فمعرفة الاسم لا ينفع - والجهل به لا يضر
وفهمت أن سبب رفضك للإشهار واستنكارك هو الرمز للاسم
وألتمس منكم الرد لتصحيح ما قد فهمت
وجزاكم الله خير الجزاء